بديـل الوجبـات
في عالم اليوم المشحون ، يمكن أن تكون محاولة تناول الطعام الصحي أمراً صعباً، كما أن سوء الخيارات الغذائية و تخطي الوجبات يمكن أن يعيق جهود السيطرة على مرض السكري و إدارة الوزن
يمكن أن تكون بدائل الوجبات خيارًا مفيدًا للعديد من الأفراد كجزء من وجباتهم ضمن خطة إدارة الوزن لأنها مريحة و سهلة التنفيذ وكاملة من الناحية التغذوية
توفر بدائل الوجبات عدداً معروفاً من السعرات الحرارية ومستويات محددة وواضحة من العناصر الغذائية مما يسهّل من عملية تخطيط الوجبات، فلا حاجة بعد الآن لقياس او توزين الطعام أو عدّ السعرات الحرارية والعناصر المغذية
تم تصميم مخفوق الجلوسيرنا خصيصًا للأشخاص الذين يحاولون إنقاص الوزن و السيطرة على نسبة السكر في الدم ، ويمكن استخدامها كبديل للوجبات
هل تعتبر بدائل الوجبات ذات فعالية في ضبط الوزن؟
وفقاً لجمعية السكري الأمريكية،إن استخدام بدائل الوجبات مرة أو مرتين يومياً بدلاً عن أي وجبة إعتيادية،سيؤدي إلى خسارة ملحوظة في الوزن.1
هل استبدال الوجبة يمكن أن يساعدني في إدارة سكر الدم ايضا؟
يساعد استبدال الوجبات بالطريقة الصحيحة على ضبط الوزن وسكر الدم ، وتوفير تغذية متكاملة في نفس الوقت
كيف يمكنني استخدام بدائل الوجبات؟
يمكن استخدامها بدلاً من وجبة أو وجبتين ، أو على شكل جزء
من الوجبة. يمكنك أيضاً الجمع بين بديل الوجبة و بعض الأطعمة
الأخرى مثل الفواكة، الخضار، الحبوب الكاملة، المكسرات ، الحليب
خال الدسم او اللبن قليل الدسم
من الوجبة. يمكنك أيضاً الجمع بين بديل الوجبة و بعض الأطعمة
الأخرى مثل الفواكة، الخضار، الحبوب الكاملة، المكسرات ، الحليب
خال الدسم او اللبن قليل الدسم
:فمثـلاً
.بدلًا من تخطي وجبة الإفطار ، تناول مخفوقاً في طريقك للخروج من الباب
.يمكنك تناول مخفوقاً وتفاحة مع وجبة الغذاء
.
بدلاً من تناول الوجبات الخفيفة الغير صحية من آلة البيع، إحمل معك مخفوقاً لتتناوله بين الوجبات عند الشعور بالجوع
يمكن أن يساعدك اختصاصي التغذية في تحديد الطريقة الطريقة الأفضل لدمج بدائل الوجبات في خطة وجبات مرض السكري الخاصة بك
جلوسيرنا
هي بديل وجبة أو وجبة خفيفة لن تخذلك
عندما تتملكك الرغبة بتناول وجبة خفيفة، الجأ لمخفوق جلوسيرنا
*:يمكنك التخلص من
بــرجــر
١٧جم
دهون
بطاطس مقلية
٢٢٢
سعرات حرارية
علبة صودا
٣٩جم
سكـر
قطعة حلوى
٩جم
سكــر
كيس من الرقائق
١٢٠جم
كاربوهيدرات
كـعـكـة بالتوت البري
٤٠٥جم
سعرات حرارية
REFERENCES
1. American Diabetes Association. Diabetes Care. 2004;27:s36-s36.
Menu
Menu
- البالغين
